دليل المؤلفين

يتم النشر بالمجلة وفق القواعد الآتية:

  • أن تکون البحوث والدراسات متسمة بالعمق والأصالة، بحيث تضيف جديداً إلى المعرفة.

  • الالتزام بأصول البحث العلمي وقواعده العامة،ومراعاة التوثيق العلمي الدقيق لمواد البحث.

  • يتعهد الباحث بأن البحث أو الدراسة لم يسبق نشرها، وألا تکون مقدمة للنشر في مجلة أخرى.

  • يشترط ألا يکون البحث أو الدراسة جزءا من رسالة الدکتوراه أو الماجستير التي تقدم بها الباحث، أو جزءاً من کتاب سبق له نشره.

  • ألا يزيد عدد صفحات البحث عن (50) صفحة مقاس  A4 مراعيًا القواعد اللغوية الصحيحة.

  • أن تکون البحوث منسقة وفق أصول البحث العلمي، ومراعاة حداثة المراجع ودقة توثيقها.

  • الالتزام بمواصفات التنسيق الشکلي المقررة من قبل المجلة : بأن تکون البحوث مکتوبة بخط Simplified Arabic حجم (14) للنصوص في المتن، وبالخط نفسه بحجم (12) للهوامش، وبحجم (16) للعناوين الرئيسة، وحجم (14) للعناوين الفرعية، وبدون ترک مسافات بين الأسطر، بحيث تشتمل الصفحة على (30) سطراً شاملًا المتن والهوامش، وتکون الحواشي 2.5 سم على جوانب الصفحة الأربعة.

  • تحتفظ المجلة بکافة حقوق النشر، ولا يجوز للباحث نشر البحث في مجلة علمية أخرى بعد إقرار نشره في المجلة؛ ويلتزم الباحث بالحصول على موافقة کتابية مسبقة من إدارة المجلة إذا رغب في إعادة نشر بحثه لدى جهة أخرى، بشرط مرور ثلاث سنوات على تاريخ النشر بالمجلة.

  • أصول البحوث التي تصل إلى المجلة لا ترد سواء نشرت أو لم تنشر، ويخطر الباحث بعدم النشر.

  • لا تدفع المجلة مکافآت مالية مقابل البحوث المنشورة.

  • تحتفظ المجلة بکافة حقوق النشر.

  • جميع البحوث التي تنشر تعبر عن وجة نظر أصحابها ولا تعبر عن رأي المجلة ولا تکون مسئولة عنها.

  • تخضع جميع البحوث للقواعد السابقة وما يضاف إليها من قواعد طبقًا لاعتبارات الصالح العام.

  • حتى يکون البحث ناجحًا لا بد من توافر شروط علمية فيه منها:

  1. أن يُقَدِّم شيئًا جديدًا؛ لأن من الضروري جداً أن يُقَدِّر الباحث أهمية الموضوع الذي سيکتب فيه وجِدَّتَه وطرافته، فلا يکتب موضوعًا سَبَقَه غيره إليه فأشْبَعَه بحثًا وتحليلًا وبيانًا، اللهم إلا إذا کان غيره قد تناول جانبًا من جوانبه، فلا بأس في أن يختار جانبًا أخر، ولا شک أن لکل موضوع عدّة جوانب.

  2. الحيوية والواقعية؛ إذ أن من أهم عوامل نجاح الموضوع أن يکون حيويًا واقعيًا، له صِلة قوية بميل الباحث، وحاجة المجتمع وکلما اتسعت دائرة الانتفاع به ازدادت أهميته، فالکتابة بموضوع يهم الناس ويقدِّم لهم نفعًا، أو حلولًا لمشاکلهم، أو يشخص لهم مرضًا، أو يسعى في تطوير مجتمعهم وراحتهم ورفاهيتهم، أهم من الکتابة بموضوع خيالي بعيد عن واقع الناس.

  3. وضوح المنهج لأن من أهم عوامل نجاح البحث وضوح منهجه، وتنظيم خطته بشکل منطقي واضح مستوعِب، فيوزع الباحث أفکاره الرئيسة ضمن أبواب وفصول منسجمة، ثم يبدأ الکتابة بحيث يسلسل أفکاره، وينتقل مع القارئ من نقطة إلى أخرى بترابط، ليُحِس قارئ بحثه أنه يهضم ما يقرأ، فلا ينتقل لما بعده إلا وقد استوعب ما قبله وفهمه.

  4. تحديد عنوان الموضوع بدقة لأن عنوان الموضوع هو المعبر عن مضمونه، فيجب على الباحث أن يُحدِّد موضوعه تحديداً دقيقًا، ولا يخرج في المعالجة عنه، ولا يمهِّد له بالمقدمات الطويلة جداً، أو يأتي بمتعلقاته بشکل موسّع جدًا، فيه استطراد وشطط وخروج عن المقصود، بل يحاول الترکيز في موضوعه، فخير الکلام ما قلَّ ودلّ.

  5. سلامة الأسلوب ووضوح العبارة لأن سلامة البحث من الأخطاء النحوية واللغوية، ووضوح العبارة، وعدم غموضها مما أهم أسباب نجاح البحث وقبوله، فعلى الباحث أن يَحرِص على الکتابة وفق الأساليب الإنشائية العربية الفصيحة، محاولًا قدر الإمکان تجنب الأخطاء النحوية واللغوية.

  6. دقّة المعلومات: لأن المعلومات الموثَّقة بذکر مصادرها، والمبَيَّنة بالأرقام، تدل على قوة البحث، وتعطي القارئ معلومات أکيدة وتبعث الثقة في نتائج البحث وخلاصته.